اليوم ليس للقضاة سوى أجسادهم و أقلامهم للدفاع عن استقلالية القضاء وقد شهد العالم بأسره الظلم والجور الذي لحقهم وزلزلت زيارة موفد الاتحاد الدولي للقضاة وتقريره المفصل منصات المنظمات الحقوقية الوطنية والدولية التي ساندت قضاة تونس.
ان تضع كوكبة من القضاة الشرفاء بإجماع الجميع داخل عنوان إعفاء القضاة الفاسدين هو سم سياسي انقلابي دكتاتوري استئصالي خبيث في دسم مكافحة الفساد القضائي يراد منه انطلاء الحيلة على الشعب وابتلاعه حبة السم الخبيث القاتل البطيء لحريته وكرامته.
نار الضغينة والحقد وروح الانتقام ستكوي هذا البلد المسكين... قانونيا هذا الامر ستلغيه المحكمة الإدارية..َوستحكم لهم بتعويضات معتبرة..
Les Semeurs.tn الزُّرّاع