في عصر الغوغاء والدهماء، لم نعد نملك إلا أن نذرف دموع الدم على ما بلغناه من سقوط، وأن نصرخ بكل حرقة: أنّى للمعرفة أن يكون لها معنى، إذا كانت بصيرتنا عمياء، وقلوبنا حاقدة، ومعارفنا صفرا.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع