خالد مشعل بات عبئاً على «حماس». السنوار مثّل القيادة المبدئيّة التي تضع مصلحة المقاومة فوق أيّ حساب، ولا تعير اهتماماً لمصالح ماديّة أو شخصيّة. وإذا كان معيار القائد لحركة فلسطينية يجب أن يكون فلسطين، فإنّ مشعل لم ينزعج من تطمينات الحُكم الجديد في دمشق لإسرائيل.