ليكن الخراب بفأس قيس سعيد ثم يكون بناء آخر لدولة أخرى لن يكون فيها حزب فرنسا صاحبة الخيار الثالث (النقابي اليساري الخائن) الذي يواسي الانقلاب ويحاول أن يستفيد منه….الخيار الثالث هو خيار السفير الفرنسي الذي يتحكم في المشهد من وراء غلالة المساعدة على إيجاد مخرج للأزمة