هل كان ولا يزال "التونسي المجرّد" ساذجًا الى حدّ انسياقه السهل نحو الاحداث الجانبية والاخبار المُفتعلة والتحاليل السطحية ومساهمته في صناعة صُنّاع رأي بدون رصيد، ام ان الاعلام جبّارٌ الى حدّ جعله من المواطنين أعوانًا يعملون لفائدة اجنداته بالوكالة؟
فِرْلانْ Verlaine (1844-1896) نقلها إلى العربية سعيد الجندوبي
Les Semeurs.tn الزُّرّاع