أما هزيمة "مافيوزي المقرونة"، فهي في الطريق، رغم نجاحه في التحيّل على "ذوي الحاجات الخاصة" المتروكين من الدولة ومن ناسهم وأهلهم الحقيقيين. ولكنه نجاح سيذوب مع أوّل خيوط نور يومنا الجديد. وسيكون مصير من تحلقوا حول مائدته أشنع من مصير نداء الباجي، فالحرية المؤسسة مضادّهم الحيوي...