شهادات أعضاء النيابة العمومية حول الضغوطات الأمنية اليومية والتعليمات السياسية للقيام بإيقافات دون سند تؤكد أن قيس سعيّد ووزيرة العدل ليلى جفال والشبكات الأمنية من خلفهما هم الخطر الداهم الحقيقي.