في المشهد الان نراكم تتكتلون لإعادة استعمال القوة (قوة الدولة ومنها الرئيس) ضد الاسلاميين ...ولذلك سندافع عنهم والدفاع ليس تبن لأطروحة سياسية بل عن شروط قيام الديمقراطية داخل التعدد والاختلاف .... وداخل السلم ... ولدينا تجربة عندما غيبتم الاسلاميين بقوة الدولة لا بقوة الفكرة انكسرت الديمقراطية وانها