تبدو لي الصور التي تتضمن رتلا طويلا من السيارات الرئاسية الجبارة ذات الكلفة العالية والحراسة المكثفة تتوجه إلى ريف فرنانة الفقير مثيرة غبار طرق غير معبدة ونباح كلاب الفقراء للاحتفال بذكرى تلك الطفلة التي حملتها السيول، شيئا يشبه استعمال مدفع الرئاسة الضخم لقتل ذبابة الفقر،