تدخل الأمين العام للأمم المتحدة ليعبر عن قلقه وانشغاله الشديدين بسبب الوضع في القرية ويدعو الدولة إلى التعامل المرن مع الوضع وتفهم مطالب أهل القرية رغم أنه لا يرى أي مبرر للانفصال مذكرا بأن الديموقراطية والحكم الرشيد هما أفضل الطرق لفض النزاعات الداخلية،