عجبا صمت أغلبهم. وبالأمس كان للكثير من هؤلاء أقلام جبارة والسنة من لهب . ما كانت هذه الجماعة تجد ولو ذرة من الجرأة لتعبر عن آرائها لو لم تمكنها الثورة من ذلك . لأنها جماعات بلا رأي. ولا ذاكرة..
Les Semeurs.tn الزُّرّاع