يتنافسون في إعادة إنتاج المشاهد المشينة والرّديئة للبيئة الطّبيعيّة والعمرانيّة والأخلاقيّة، باسم الواقعيّة، دون تقديم بدائل جماليّة قابلة للطّرح والتّأثير والتّأويل