أتأمل الوشم التجاري في رقبته وأقول: لو يترشح هذا الشخص لرئاسة الجمهورية أو لأي شأن عمومي آخر، وهذا من أسهل ما يكون مع هذه البشرية التلفزية الانتهازية، فسنكون في وضع نذكر فيه مقاومتنا لترشح نبيل القروي بتحسر وأسى، حيث على الأقل: كان عندنا أسباب موضوعية للرفض.