ليس للفيلسوف اسم واحد أو اسم مفضّل واحد. بل هو يتسمّى كما يُتاح له في زحمة السرد ما بعد الشخصي للمؤلّف. بهذا المعنى، لا يرهبني «لقب فيلسوف»، ففي بعض العصور كان الإنسان لا يرهبه أن يسمّى «ربّا» أو «إلها» أو «حكيما»؛ ولا يخجلني…
Les Semeurs.tn الزُّرّاع