غير أن نقطة ضعفها جميعا هي الإبهام في الإجابة على سؤال من أين نبدأ؟ لا في الإصلاح، فهذا الفاسد الوطني الماثل أمامنا لا أمل في إصلاحه لأنه قُدّ من نسيج أمعاء متعفنة عششت فيها ديدان الإفناء والفناء. بل في التّصحيح واستئناف الفعل الثوري الديمقراطي.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع