يسعى بعض الساسة الى ترذيل المشهد وجر الجميع الى مستنقعات يجيد البعض المعارك داخلها ولعل آخر هذه المحاولات أتهام أحد النواب زميل لها في معرض رده على مداخلاتها والتهريج الذي عرفت به بأن مكانها الطبيعي هو ماخور مومسات ورد النائب برفعه قضية ضدها مكذبا اقوالها ومعتمدا على الشهود والتسجيلات في غرفة اجتماع