والمزعج حقا ان نجد عددا من مثقفي تونس في صدارة من يدافع عن حرية قيام منظمات قانونية وفسح المجالات الاعلامية امامها لترسيخ المثلية وعدم محاسبة المثليين ولا محاكمتهم ونشر الزطلة وتحرير بيعها ومساندة الصهيونية علنا والترويج للهجة الدارجة والدفاع عنها لتكون اللغة الرسمية للبلاد ..