هذا الخطاب الرث الذي يستهدف الثورة والديمقراطية ويجرمهما كلما وقعت عملية ارهابية جبانة هو الامتداد الوظيفي لهذا الارهاب الوظيفي وبمجرد ان يقابله خطاب تبسيطي ثوروي يجعل الارهاب من صنع الثورة المضادة يتحقق المطلوب من هذه اللعبة التوظيفية الرهيبة المخطط لها …