لقد ناصرت بعض المنظمات النسوية الانقلاب او سكتت عليه لحسابات ايديولجية تتعلق بمعادة الإسلام السياسي مثل غيرها من المنظمات والأحزاب ثم انتبهت بعد ذلك إلى كل ما يخفيه الانقلاب من مخاطر جمة على مكاسب المرأة ومنها الغياب شبه المؤكد للنساء في البرلمان القادم.