لسائل أن يتسائل، لماذا كل هذا التركيز والاهتمام، الذي أبدته الرئاسة بخصوص سفارتنا بالأمم المتحدة، اهتماما مفرطا، إنتهي بمهزلة مدوية، مع الإقالة المسيئة لسمعة تونس، للسفير المحنك وصاحب الخبرة منصف البعطي في جوان الماضي، والى تراجيديا حقيقية لتونس مع...إنشقاق...السفير القدير قيس قبطني،في هاته الأيام…