لماذا نكتب دستورا لن نحترمه ولا أحد يضمن احترامه؟ على غرار ما ارتكبه الأب الحداثي والمثقف المدني و المؤسس لدولة الاستقلال ذات 1975 وما اقترفه خليفته الأقل ثقافة وحداثة ومدنية سنة 2002 وما يأتيه هذه السنة أستاذ القانون الدستوري الخارق للدساتير المقارنة بل الأخرق والحالم بدخول التاريخ العزيز على قلبه