واقعيا سخيفة يقف وراءها عقل ساذج: حكاية بيدونة لا تقف على ساقيها، يقول زملاء جيلي في الصحافة حكاية tirée par les cheveux، وفق أسطورة قديمة: كان تمشي تهزها سلاسل، وكان تجي، تجيبها شعرة (انظر خرافات عبد العزيز العروي)، لكن هذا لا يستقيم اليوم. لماذا رددها إذا الكثير من الزملاء؟