كما أنها لسانُ الله يوم القيامة لقولِ رسولنا الكريم: تعلموا العربية وعلموها الناس فإنها لسان الله يوم القيامة. فواجبٌ علينا أن نُعيد هيبتها وفصاحتها، ونوقف تراجعها وننهض بها بمحسابةِ كُل من يفقدها هيبتها بإدخال الكلمات المعجمة عليها، وخلطها بمصطلحاتٍ غربية، وبجعلها لُغة الحوارِ السائد.