اليوم يجب ان تكونوا قد غيرتم مواقفكم الخاطئة من الثورة والثوار ....والسبب هو ما عاشته تونس يوم 27جوان 2019 من كوارث ومحن كان بإمكانها أن تسقط الدولة لولا ديمقراطيتها وان كانت هشة..ولولا ما تتمتع به من حرية وان كانت تحت هيمنة البعض من أوباش الردة ومخاطر الإرهاب الذي يستجيب لطلبات الفاسدين ..