جماعة اخرين بان بالكاشف انهم منتصبين للحساب الخاص وانهم لا علاقة لهم برئيس الجمهورية وانهم مجرد طرحة يرموا في ارواحهم على مشروع 25 جويلية وعلى الرئيس …
الطرحة هذه لازمهم حتى هوما ينسحبو من المشهد لأنهم افسدو وعفنوا الوضع العام في البلاد وهم من يخوفون الشعب بحقدهم وفتنتهم وكذبهم من مشروع الرئيس أو عالاقل هم من يسوقون بتصريحاتهم وافعالهم ان الرئيس شخصية دكتاتورية واقصائي ووووو هم يشوهون الرئيس ويضعون بلوكاج بينه وبين بقية شعبه ممن لا يتفقون معه في عدد من الخيارات وهذا أمر عادي…
هذه الطرحة الانتهازية غياب قيس سعيد لأسبوع كشف مدى كذبها ولم تستطع مد الشعب بنصف معلومة عن غياب الرئيس مما يدل على انهم مجرد ابواق مأجورة تدجل على الناس ...فلو كانت لأحدهم حضوة عند الرئيس وحاشيته لمدوهم حتى بنصف معلومة، ولكن لا ثقة له فيهم وهو أكثر الناس علما بخستهم ودجلهم وآن الأوان لأن يكفوا عن الحديث باسم الرئيس…
فلا صاحبة الخصلات الحمر ولا الفتى الغر صبي نادية ولا كرونيكور الغفلة عضو الفصل الثامن وصبي القروي تمكنوا من مد الشعب بنصف معلومة عن حال الرئيس ...فأول تطمينات رسمية جاءت في موقع كشف ميديا لصحفية مجتهدة ....
الخلاصة: هذه الطرحة عليها ان كان لديها ذرة كرامة ان تتنحى وتغيب عن المشهد الاعلامي ...اتضح زيفهم وتأكدنا ان السلطة ذاتها تحتقرهم ولا تعتد بهم…