ولكن منذ انفراد الرئيس قيس سعيّد بالحكم، وجد الاتحاد نفسه عاجزا عن أداء دوره التقليدي، فالأسعار تصاعدت بطريقة غير مسبوقة، ما أثر سلبيا على القدرة الشرائية للمواطنين. ورغم محاولات النقابيين الضغط على الحكومة للاستجابة لمطالب الشغالين، إلا أن محاولاتهم ذهبت سدى.