من حيث المبدأ كانت الأكثرية السورية معادية للنظام، بما في ذلك العدد الأكبر من المنتسبين إلى البعث شكلياً ولضرورات العمل. مع الثورة وسيرورتها تنوعت أشكال معاداة النظام :المظاهرات الشعبية ،انشقاقات الجيش وعاملين في المؤسسات، وجمهور من المثقفين من أهل الأدب والفكر والفن ،والأكثرية الصامتة.