إنّ غالبية نجوم الشام كاد يغمى عليهم من شدّة الفرح لأنهم في ربوع «مملكة الخير» وتحديداً في بلاط «بوناصر» مهندس الترفيه والراعي الحصري لموجات «الانحطاط». كلنا يتذكّر الفيديو الذي أطلّ فيه ليحفّزنا على الشراء من إحدى سلسلات المطاعم الداعمة للصهيونية، كنوع من الرد السفيه على حملات المقاطعة التي انطلقت