آدم الّذي حطّموا قفصه الصدري ورفسوا قلبه وهو يحتفل بعيد ميلاده صحبة والده وبعض أصدقائه أمام الجميع وبدون أن يتدخّل أحدا. وجد آدم نفسه وحيدا يواجه أفاع سامّة ولم يجد عقربا واحدة تنقذه من مصيره المحتوم بل كانت عقارب ساهمت بلسعاتها في قتله مرّتين.
. فكيف تحدّد البدايات صيرورة الكائنات ؟ كيف يؤدي قصور الفهم وقلة العلم إلى محدوديّة الفعل وخيبة المسعى؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع