ربّما لأنّ المستقبل في المدرسة وقع رفعه إلى الماضي فأصبح يخرج روائح مومياء هي من تريد أن تنسج له حياته. فالمدرسة ما عادت منارة حياة بل هي ريح الموت الصّاعقة.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع