بعد ان ساعدته على ارتداء ميدعته البيضاء،طلبت من حفيدهما الاكبر ان يوصل جده إلى الكولاج ويحرص ان يصطحبه حتى باب قاعة الأساتذة ،ويصعد به السلالم بلطف حتى لا يتدحرج من علُ وتنكسر ساقه او تندقّ رقبته،موصية المدرس الستيني ان يتناول ادويته أثناء الراحة، وان يذهب للحمام بعد كل حصة ،حتى لا يفعلها امام تلامي