الجميع مطالبون بإنجاز مراجعاتهم و تأكيد صدق تبنيهم نظريّا و عمليّا للسياسة المدنيّة ضمن المقاربة التي أقرّها دستور البلد.
لكن هل كان الغنوشي إحيائيا، حتى يسعى اليوم إلى تعديل البوصلة؟ وهل إن مُقاربته في معالجة مسألة الديمُقراطية فرضتها السياقات الجديدة أم هي مُتأصّلة لديه؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع