كلنا سنكون ضحايا"افتراضيين" لأحد هذين الإرهابين أو لهما معا ,وهو ما يعني ضرورة الانعتاق من المقاربات الاختزالية التي لا تريد أن تحارب الإرهاب حقيقةً …بل تريد فقط أن تجعله الطريق الملكي الذي يحملها إلى احتكار السلطة بصلاحيات بن علي وامتيازاته …لا أكثر ولا أقل.