أنا أكتب هذا حتى لا أفقد قدرتي على المقاومة ورفض الوضع الخاطئ وأنا أرى الحملة الأمنية على إباندية الشواطئ والمأوي في حلق الوادي أو الحمامات أو غيرها متأكدا أن الحملة لا تزال في مرحلة الفلكلور، طالما وزارة الداخلية تفتخر بإيقاف منحرف اقترف عشرات الجرائم الخطيرة صدفة.