تحاور الجميع يمينا و يسارا و تصدع بآرائها مهما كانت التبعات ، لا يمكن وضعها في قالب أيديولوجي أو حزبي إلا في القيم الحقوقيّة و الإنسانيّة التي كانت تعبّر عنها ، لم تغب عن أيّ محطّة من محطّات النّضال قبل الثّورة ، و لم تتهافت على التموقع بعد الثّورة.
المفروض أنّه عند سماع كلمة سيدي المعلّم أوسيّدتي الأستاذة يقف احتراما و يؤدّي واجب التحية. و ليس تحميلهم مسؤولية هم منها أبرياء.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع