التجربة التونسية حتى الآن فاشلة (عاجزة عن التقدم)؛ لأن نخبها السياسية نخب فاشلة من اليسار إلى اليمين. والعوائق ليست في فكرة الانتظام الحزبي ذاتها، بل في أن هذه النخب نسخ باهتة من قول المعري: إنما هذه المذاهب أسباب لجلب الدنيا إلى الرؤساء.
السياسة بين الأطراف السياسية في بلد تحكمها قواعد الحكم الديمقراطي...وهي ماسسة على علاقة القوة الإنتخابية... وتتدخل فيها المصالح الحزبية استنادا على نتائج الإنتخابات لدى الأحزاب اليمينية …
Les Semeurs.tn الزُّرّاع