ما يحدث اليوم ليس حربا أهلية بقدرما هو استعادة للحظة 17 فبراير، وهذا ما يتواتر في خطاب خصوم حفتر السياسيين وعند قطاع واسع من الليبيين، فهم لم يثوروا على نظام القذافي ليحكمهم بالأدوات نفسها نسخة مشوهة منه…
اليوم، وبقطع النظر عن صحة سيناريو الانقلاب من عدمه، فما كتبه نيكولا بو كشف اسم تلك القوة ألا وهي فرنسا، وهذا نستشفه من إشارته إلى التقرير الاستخباراتي حول لقاء لطفي براهم مع رئيس المخابرات الإماراتية. …
Les Semeurs.tn الزُّرّاع