مشاريع قوانين ليست ذات أولوية مع ما ينجرّ عنها من مخاطر تفكيك ما تبقى من النسيج الاجتماعي والرصيد الثقافي الوطني، أعتبرُها شخصيا سطوا على احلام الشباب المُطالب بالكرامة وهو بحاجة الى قوانين وقرارات اخرى تدفع التنمية الاندماجية وتستكمل انشاء المؤسّسات الدستورية،