كانت تركيا و ماليزيا بأقدار متفاوتة انموذجا لهذه الاسلامية الفعالة الهادئة في تواز لا تقابل مع اسلامية اخرى لا تقل عنها فعالية رغم طابعها الثوري في ايران كل بحسب سياقاته الوطنية و الثقافية.و رغم تعثرات و مصاعب النموذجين فإنهما يتجليان راهنا ،،مشاريعا وطنية،،ناجحة لإسلامية تفتك موقعها في طاولة التفاو