اعتماد الاستنباط، او "من الكل الى الجزء" بدون استدلال منهجي، يُضعف المقاربة ويؤدّي الى معرفة النتائج مُسبقاً بدون الحاجة الى أيّ تقرير عن الحريات والمساواة، فضلا على أنه ادعاءٌ باحتكار مصادر المعرفة والحِكمة باعتبار أنّ القاعدة العامة لا يمكن إلا ان تُعتمد وتًسقَط على الواقع الذي هو الحالة الخاصة او