مركبهم البنفسجي احترق وغرق في بحر الثورة. من العار والسقوط الأخلاقي ان من أراد قتل بورقيبة أكثر من مرة يرفع اليوم صورته انتسابا إليه..
يكفي الان ملاحظة مساندتهم زيارة محمد السعودي المنشار لتونس بدعوى مصلحة تونس من اجل الصكوك المالية التي لن تدخل ابدا ميزانية البلاد انما ستدخل الجيوب الخاصة .. وطبعا اقول ذلك ان كان محمد ابن سلمان يحمل فعلا دفتر الشيكات معه....فربما يأتي ليهدد فقط..
Les Semeurs.tn الزُّرّاع