هل يعتبر هذا المؤرّخ أنّ التّاريخ الرّسمي للبلد الذي كتبه مثقفو السّلطة له ثبوتيّة الأرتودوكسيات الأيديولوجيّة لتي لا تقبل النّقاش أو قطعيّة الهولوكوست التي لا تقبل المراجعة في الضّمير الغربي المتأثّم بارتكابها و الذي يمنع مراجعتها و التحقيق في أيّ جزء من عناصرها و يعاقب على ذلك ؟؟؟