ما أقرأه اليوم من حملات الإدانة والتخوين لكل من هب ودب تجاه بعض رموز النضال يثبت قصدية البرنامج وسوء نواياه، فأقول لهم هناك مشروع في مجلس النواب إسمه "قانون تجريم التطبيع" لا يزال في الرفوف…
يتحرك النظام للتضحية بواجهاته لحماية نفسه تماما كما الأفعى تغير جلدها..... نهار أربعطاش جانفي ما نحبّوش لأنو نهار السطو على ملحمة شهر من التضحيات الأسطورية.... النظام دخل شريك واندسّ في صفوف ضحاياه.... وأعلن حالة الطوارئ.....
Les Semeurs.tn الزُّرّاع