لو كان لنا ستّون مؤرّخا لكنّا على رأس الدّول المتقدّمة في العالم لقيمة المؤرّخ ودوره في نهضة الشّعوب.
لقد رأينا في هذه القضية التوظيف السياسي الفج، زائد الضغط من أجل التأثير على القضاء، بعد التأثير بواسطة الإعلام على الرأي العام. واستمر ذلك طيلة سنوات أربع
آنذاك تأكدت من وجود خطة لشيطنة القوى المدنية الفعلية في تونس وأنّنا بصدد ملاحظة " إعادة إنتاج النظام البائد " حيث تُعتمد خطة تستخدم نفس الأدوات والأساليب التي مارسها وزراء عديدون خلال نصف قرن من الاستقلال .
Les Semeurs.tn الزُّرّاع