هذه الجريمة القاصمة الكاشفة لشكل قديم من الانتظام السياسي لا عاصم لها اليوم ولا عاصم منها ومن تبعاتها إلا بذل الجهد الحقيقيّ في الإصلاح الجذري و الانخراط في الزّمن الرّاهن
المسألة أخطر بكثير من محاولة توريط عبد الرّؤوف العيّادي، وأنا أعتقد أنّ الزّجّ باسم العيّادي هو خدعة كبيرة ﻹحداث الصّدمة لدى الرّأي العام وتعبئته للمشاهدة بأكبر نسبة أوديمات ممكنة، وهذا أسلوب صهيوني آخر.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع