بعد بحث عن وظيفة الكرونيكور كما ظهر في ميديا الغرب تفهم دوافعه وأهدافه واستثمار هذه الميديا بشكل أداتيّ استشهاريّ لوجوه وشخصيّات مثيرة للجدل في إطار منافسات الأوديمات حيث الأخلاق ليست معيارا أمام قيم السّوق القائمة على مبدأ من يرفع الأوديمات أكثر أو يحافظ على سقفها ،