فمن كان شاهدا على إهانته ثلاث عشرة سنة ولم يجرؤ حتى على زيارته ولم يحضر حتى دفنه يتجرا الآن فيحيي ذكرى موته رغم انتسابه لجسم يمثل المدافعين عن الحقوق على الأقل في الواجب.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع