المطلوب هو ترك الحيلة و التكتيكات القديمة و مناورات مؤتمرات الجامعة و تكمبين مؤتمرات النقابات، و الارتقاء إلى لحظة الشعب يريد.
ذهب جلول و يبقى "الخراب" ماثلا في الأرواح و العقول ..هل تفكر التيارات السياسية بكل اتجاهاتها الرجعية و التقدمية على "توافق" وطني على وزارات "الروح و العقل" لبناء الانسان التونسي القوي الفاعل حتى يجدوا شعبا يحكمونه لا ارهابيين أو مائعين أو زطالة ؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع