بلاد العرب يسكنها بوم الدّروشة ، و يعشش فيها طوفان الخديعة، و لا يزورها إلاّ من كان يجيد التلاعب بمصيرهم. فهم يمقتون كلّ من يحرّك سكينتهم فهم الأموات في بلد الأحياء.
إذا ارتكب فرنسي من أصول تونسية جريمة شنعاء في حقّ مواطنين فرنسيين ..... يصاغ البلاغ الإعلامي كالتالي: مشتبه به من أصول تونسية.و ينسون مواطنته الفرنسية و حقّ الأرض.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع