إذا كانت المدرسة نقطة ارتكاز يتوقّف صلاح المجتمع على وجودها. فلماذا لا يحفل بها نوّاب الشّعب و يخصّصون من وقتهم الثمين قليلا من الفهم إلى أوجاعها كي تعود إلى سابق ألفها؟
لا شكّ أنّ مهمّة الوزير المكلف لم تكن سهلة، فالرّجل ليست له وجهة واحدة؛ بل تتقاذفه رياح أهمّها كيف يكسب الودّ الانتخابي و المرور إلى جلسة منح الثقة بأخف الأضرار
Les Semeurs.tn الزُّرّاع